الأحد، 6 مارس 2011

كسرَ قلبَ.

شظآياَ الـَالمُ التيْ بِ دآخُلكِ تصُلَ إلىَ قلبيَ..!!
كِ الزجآجَ حَيِنماَ نسَمعُ كَسرهُ..!

نبضٌ حبُ صآدقٌ حلَمهُ الجَنِةَ،

كَ فرآشة
ذبت حبا فيها،
وجدت معنى الحب في قربهُآ
حلقت بِ عآلمها، 
علمتَنِي ماَلِم يقُدر علَيِه آحَدُ..
الحُب،
الصبر
، البسآطةَ، الصدق،
وحُب الَاخرين مِن غَير مقُآبل،
رقيَقِة هِي
نقَيِة،
عذبة
رآفقَتِني خمَسُة آشهُر 
شدتني لِ حبها،
كانَتِ تهَمُس لِي س آلقآكِ بِ الجنةَ.
،.
س آلقآكِ ب شوق وحنين،
كنت آطُرب بِ سمآع صوتها،
ب همسآت قلبها الشَفآف مع آلَـآخرينَ..
لم آرها، ولكنني حفرتُ صورتُها بِ قلبي..
ترعرعَتُ بِ كلِـامها
ب ِنغَمِآتها كْ العُصفِور الذي يحلق فوق عشهُ
وَ يحَتوي قلوبُ غيرهُ..
كُنت في كُل مرةَ آلقآها تزدآد دقآت قلبي
حُـبآ وَحـبُآ وَحُـبآ،
وتذرف عيني فرحاً،
وتهيمُ روحي عشقآ،
،
كآنت كُل يوم تدعو ب آن حرارة الحُب التي بينِنا لـَا تهَدآ وَلـَاتنِطفُى،
،
كنُت آدعُو الله ب آن يجمعني بهآ في الجنةَ
والدنُيا
،
ف كُنت آرددَ دوما،
آتمنىَ ،
آتمنىَ،
آتمنىَ،
بِ آن آلقاكِ يآ جنة، 
وآن آشُدو كَ طآئرٌ في حبُكِ غنىَ..
قربها،
صوتها،
كُل شي فيها آحبهُ،
لها طآبع مميزَ غير عنَ الكُل،
آحبُها حُباً صِآدقا ولـَا امُل،
س آراها يوما وتلتَقِي المقُل فِي المُقلَ..
،
،
وآني على يقيـنَ بِمآ كتبُه اللهٌ لنآ عزوجلَ..،


كُل ماكتبتهُ لكِ قليلٌ مما ب دآخلي وآقلَ...،
آحبكِ

السبت، 5 مارس 2011

عشقُ خآصَ.

احًتاجُ لٍـ قًواِميسِ جًديدَه
 فيِ مُعجًمِ اللُغه
حًتىْ أًشعُرَ بـ الغَرًامِ
وَ تهيجَ مشَاعِريْ دُونِ عَناءْ !
فـَ انا لَسْتُ مثلَ غًيرٍيْ ،
 تُوقٍظُنِي كًلِمة ( اُحبْكٍ)
أًوْ اشتقتُكٍ يـ حُبي,
وَ غيرها من كلماتِ الغزلْ ، التيْ اعتادتها القلُوب..
وَ سئمتها حد ( الملل ) !

،

كُنَت دائماً أحاَول تذَكُر الَأحَداثِ حَتى أحكُيِها لكِ،
لكَنِني لَاحُظَت أنْ الَأيِامْ التَي أقضُيِها بعَيِداً عنَكْ هِي لَاشَِيء.
كيف أخبُركْ عِن لَا شَيء؟!..

،
إننيَ آشتاقُ لذلكَ المكآنَ الذيْ فيهُ الدفءْ والحُبْ والحنآنَ،
الذيَ ما إنَ كُنتَ فيهَ،
حتىَ نسيتُ الـآلـآميَ وآحزانيَ،
حتىَ آهاتيْ،
...آنهُ حضُنَ آمُيَ..حيثُ لـاحضُنَ بعدهُ..

كلمآتُ روُحَ..

كَم أخشَى أنْ أُنسُى فيَ قُلوبهمَ !
أنْ أُصُبَِح صفَحةً فِي دفَتِرِ ذكرَيآتهُمَ
يقرؤنيَ فيَه ، يتَذكّرونُنِي لِ لحَظِة
ثم لـَا يلبَثُِوا أنْ ينَسوُني .. كمَا نَسُوا كُل لحِظةَ عَشِنآهاَ معاً !
...أتمَنّى لُو كنَتُ فِي قلَبُِهم
كمَا كاَنُوا ولـا زالَوُا فِي قلَبِي